center]تعرضت بلديتي بني يلمان و ونوعة لزلزال عنيف يوم 15/05/2010 الماضي وتوالت الهزات الارتدادية ترعب السكان يوما بعد يوم .
لكن ما ارعب المواطنين هو الزلزال الاداري الذي تمارسه البلدية والctc من مخالفات وتجاوزات في حق السكان المتضررين .
فبعد استقالة المير الساكر المزعومة تدهورت الوضعية السياسية لبلدية ونوعة .
حيث كان الاعضاء يصولون ويجولون في البلدية المنكوبة .
[/center
لكن ما ارعب المواطنين هو الزلزال الاداري الذي تمارسه البلدية والctc من مخالفات وتجاوزات في حق السكان المتضررين .
فبعد استقالة المير الساكر المزعومة تدهورت الوضعية السياسية لبلدية ونوعة .
حيث كان الاعضاء يصولون ويجولون في البلدية المنكوبة .
[/center